ما من شك في أن الشعرية اليوم هي شعرية المواربة والاختلاف ، هته الشتعرية
التي أسست وجودها، وتجهرت على إيقاع الاخلاف ، أو ما يمكتن سستميلا ] اختلاف
الاخلاف [، سواء أكان ذلك على مسلاوى الفضاء النصتي ، أم علتى مستلاوى الانتاء
الهندسي المعماري للقصيدة، وإيقاعها الداخلي .ولهها، قلما تجد تجارب إبداعية حقيقيتة
ملاحايثة أو ملاماثلة في مؤثراسها وسقنياسها الفنية، وإن وجد ذلك، فف سعد هه اللاجربتة ،
أو سلك مثار اهلامام الحداثة في وعيها، وناضها الجمالي،وفكرها التلاق الملاوتورو ولابتد
من أن نشير إلى أن الحداثة اليوم حاولت أن سلاخوى الأطر اللاقليدية في شكل القصيدة،
وبنيلاها وناضها الجمالي،وهتها اقلاضتى - بالمحصتلة - أن سكتون حركتة الحداثتة في أو
سناميها، وفكرها الجمالي المنفلاح، وطاقاسها الخفقة، فلم سعتد اللاجتارب الشتعرية اليتوم
مجرد شكل مخلالف،أو نمهجة سصويرية لأحتدا بستيوة ستاذجة ، وإنمتا أبتاحت ذات
منظور ملاوور،ورؤيا مخلالفة مواربتة ، وإحستا اتالي ختف ، وفكتر ستلملي منفتلاح ،
وسلسيساً على هها، سنوعت المؤثرات الشعرية،واكلاظت بالمؤشرات الجماليتة واللاقنيتات
الخفقة التي دفعت بعجلة الحداثة إلى المضي قدماً في ركب اللاوتور ، والإبتداع ، والخلت
الشعري.
- التغطية
- صفحة عنوان الكتاب
- صفحة حقوق التأليف والنشر
- فهرس المحتويات
- المقدمة
- شعرية اللاجريد أو رؤية الرؤيا أو رؤية الجوهر عند أدونيس
- التراكم ومثيرات الإطنتاب اللاصتويري في ديتوان [ الحمتى الترابيتة ]
لعلي الجندي
- شعرية اللاكامل / واللف المقوعيّ في اللاجربتة الشتعريَّة عنتد شتوقيبرداديّ
- بانوراميَّة الصورة المشهديَّة الملزومة في تجربة مظفر النوَّاب.
- شعرنة اللرة في تجربة الشاعر فايز حضور الشعرية
- االيتتة المكتتان في ديتتوان ) أمتتير الختتراب ( للشتتاعر عاتتد الكتتريمالناعم
- شعرنة التراكم وفانلاازيا اللرة في تجربة نزي أبو عفش
- شعريّة الموقف أو الحالة في ديوان ) كلنِّي أرى ( ] لرة خار اللرتة [للشاعر : عاد القادر الحص
- اللاجربتتة الشتتعريّة عنتتد نتتزار بريتتك هنيتتدي بتتين ( الواقتتع / واللاجريد)
- الأنسنة وجدلية الأضداد في ديوان ) الحوا أكثر أزيتزاً ( للشتاعر :مجيب السوسي
- لعاة المكاشفة / ودهشة الجمال في ديوان ) الرزال ( للشاعر : لصتقرعليشي
- سحر اللرة وخصوبة الشعرية في ديوان)ذاهب لابوياد الندى( لعليجعفر العف
- فهر المحلاويات